قال الامام الجنيد البغدادي رحمه الله :” من حضر مولد النبي صلى الله عليه وسلم وعظم قدره فقد فاز بالايمان”.
وقال سلطان العارفين الامام جلال الدين السيوطي رحمه الله : في كتابه المسمى بالوسائل في شرح الشمائل ما من بيت او مسجد او محلة قريء فيه مولد النبي صلى الله عليه وسلم إلا حفت الملائكة ذلك البيت او المسجد او المحلة وصلت الملائكة على أهل ذلك المكان وعمهم الله تعالى بالرحمة والرضوان .
وقال الامام السيوطي ما من مسلم قرأ في بيته مولد النبي صلى الله عليه وسلم إلا رفع الله سبحانه وتعالى القحط والوباء والحرق والغرق والآفات والبليات والبغض والحسد وعين السوء واللصوص عن اهل ذلك البيت فإذا مات هون الله عليه جواب منكر ونكير ويكون في مقعد صدق عن مليك مقتدر
وقال الشيخ معروفا الكرخي رحمه الله :”من هيأ طعاما لأجل قراءة مولد النبي صلى الله عليه وسلم وجمع اخوانا وأوقد سراجا ولبس جديدا وتبخر وتعطر تعظيما لمولد النبي صلى الله عليه وسلم حشره الله يوم القيامة مع الفرقة الأولى من النبيين وكان في أعلى عليين”.
وقال الامام الشافعي رحمه الله :” من جمع لمولد النبي صلى الله عليه وسلم اخوانا وهيأ طعاما وأخلى مكانا وعما احسانا وصار سببا لقراءته بعثه الله يوم القيامة مع الصديقين والشهداء والصالحين ويكون في جنات النعيم”
وقال السري السقطي رحمه الله :” من قصد موضعا يقرأ فيه مولد النبي صلى الله عليه وسلم قصد روضة من رياض الجنة لأنه ما قصد ذلك الموضع الا لمحبة النبي صلى الله عليه وسلم وقال صلى الله عليه وسلم” من أحبني كان معي في الجنة
————–
كتاب النعمة الكبرى على العالم في مولد سيد ولد ادم
للحافظ ابن حجر الهيثمي الشافعي.
وقال سلطان العارفين الامام جلال الدين السيوطي رحمه الله : في كتابه المسمى بالوسائل في شرح الشمائل ما من بيت او مسجد او محلة قريء فيه مولد النبي صلى الله عليه وسلم إلا حفت الملائكة ذلك البيت او المسجد او المحلة وصلت الملائكة على أهل ذلك المكان وعمهم الله تعالى بالرحمة والرضوان .
وقال الامام السيوطي ما من مسلم قرأ في بيته مولد النبي صلى الله عليه وسلم إلا رفع الله سبحانه وتعالى القحط والوباء والحرق والغرق والآفات والبليات والبغض والحسد وعين السوء واللصوص عن اهل ذلك البيت فإذا مات هون الله عليه جواب منكر ونكير ويكون في مقعد صدق عن مليك مقتدر
وقال الشيخ معروفا الكرخي رحمه الله :”من هيأ طعاما لأجل قراءة مولد النبي صلى الله عليه وسلم وجمع اخوانا وأوقد سراجا ولبس جديدا وتبخر وتعطر تعظيما لمولد النبي صلى الله عليه وسلم حشره الله يوم القيامة مع الفرقة الأولى من النبيين وكان في أعلى عليين”.
وقال الامام الشافعي رحمه الله :” من جمع لمولد النبي صلى الله عليه وسلم اخوانا وهيأ طعاما وأخلى مكانا وعما احسانا وصار سببا لقراءته بعثه الله يوم القيامة مع الصديقين والشهداء والصالحين ويكون في جنات النعيم”
وقال السري السقطي رحمه الله :” من قصد موضعا يقرأ فيه مولد النبي صلى الله عليه وسلم قصد روضة من رياض الجنة لأنه ما قصد ذلك الموضع الا لمحبة النبي صلى الله عليه وسلم وقال صلى الله عليه وسلم” من أحبني كان معي في الجنة
————–
كتاب النعمة الكبرى على العالم في مولد سيد ولد ادم
للحافظ ابن حجر الهيثمي الشافعي.