ذات مرة دخل فضيلة الشيخ عبد الحليم محمود شيخ الأزهر السابق رحمه الله لزيارة ضريح مولانا سيدنا الحسين رضى الله عنه
ففوجئ المرافقين لفضيلته إذا به يخلع عمامته وينكفئ على عتبة مولانا سيدنا الحسين ويقبلها فتعجب المرافقين من فعلته
وسألوه عن ذالك فقال
والله ما قبلتها إلا لما رأيت جده المصطفى صل الله عليه وسلم واقف عليها
