عن نافع أن عبدالله بن عمر أخبره أن الناس نزلوا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على الحجر أرض ثمود فاستقوا من آبارها وعجنوا به العجين فأمرهم برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يهريقوا ما استقوا ويعلفوا للإبل العجين وأمرهم أن يستقوا من البئر الذي كانت تردها الناقة([1])
وقال النووي في شرحه على هذا الحديث من فوائد هذا الحديث جواز التبرك بآثار الصالحين.