قَالَ رَسُولُ الله ﷺ. :
(أحبُّ الأعمال إلى الله سرورٌ تُدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينا أو تطرد عنه جوعا).
عن طاوس قال:
إذا انعم الله على عبد نعمه ثم جعل إليه حوائج الناس فإن احتمل وصبر وإلا عرض تلك النعمه للزوال
قيل لمحمد بن المكندر رحمه الله: أي الدنيا اعجب إليك
قال إدخال السرور على قلب مسلم.
قال الامام الحسن البصري
(لأن اقضي لمسلم حاجه احب إلي من ان اصلي الف ركعه)
قال عبدالله بن جعفر : ليس الجواد الذي يعطيك بعد المسأله ولكن الجواد الذي يبتدئ
قال محمد بن واسع رحمه الله
ما ردرت احد عن حاجة اقدر على قضائها ولو كان فيها ذهاب مالى