فلو كشف للمصلي لرأي ذنوبه تتحدر يمينا وشمالا عنه في حال قيامه وركوعه، فلا يصل الي حضرة السجود التي هي أقرب ما يكون العبد من شهود ربه وعليه خطيئة واحدة، فيناجي ربه عز وجل في سجوده وهو طاهر مطهر من الذنوب.
اليواقيت والجواهر في عقائد الاكابر – الامام عبد الوهاب الشعراني.