قال ابن القيم فى ( مدارج السالكين 2 / 489 ـ 490) أخبر اى ابن تيمية الناس والأمراء سنة اثنين وسبعمائة لما تحرك التتار وقصدوا الشام أن الدائرة والهزيمة عليهم وأن الظفر للمسلمين واقسم على ذلك أكثر من سبعين يمينا فيقال له قل إن شاء الله فيقول إن شاء الله تحقيقًا لا تعليقا , وسمعته يقول فلما أكثروا على قلت لا تكثروا كتب الله تعالى فى اللوح المحفوظ أنهم مهزومون فى هذه الكرة وأن النصر لجيوش الإسلام “
وفى العقود الدرية ( 1 / 432 ) قول أحدهم ( ما كان إلا حبر أمة أحمد شخصت لعظم مصابه الأبصار ) !!!
قلت : حبر الأمة هو عبد الله بن العباس رضى الله عنه