يتنطع الالباني فيحرم على المرأة أن تلبس الذهب المحلق
كما في كتابه “ءاداب الزفاف ” (ص/132).
و يعني بذلك الخاتم و السوار و السلسلة من الذهب و يتبجح بتفاخره بهذا لآنه في نفسه يرى مقولة الوهابية:” هم رجال و نحن رجال “، كأنه ما سمع بحديث رسول الله عن الذهب:” و حل لإناثهم ” أي إناث الأمة، رواه الترمذي: كتاب اللباس: باب ما جاء في الحرير و الذهب.
و لم يسمع بالإجماع الذي نقله البيهقي و غيره
السنن الكبرى (4/142)، المجموع للنووي (4/442)، فتح الباري (10/317).